مصريّة تحتفل بطلاقها بعد زواج دام لـ 40 يوم فقط !! تعرفى على الاسباب من هنا .

مصريّة تحتفل بطلاقها بعد زواج دام لـ 40 يوم!

بعد زواج دام 40 يومًا، وإجراءات انفصال لمدة عامين، احتفلت مطلقة مصرية بخلاصها من الزواج والمشاكل التي كانت تعاني منها، قائلة : " توبنا وندمنا ورجعنا إلى الله على ما فعلنا ".
وأكدت الفتاة المطلقة وتدعى دينا إسماعيل، 27 عامًا، أنها تشعر بتحقيق إنجاز بعد عامين من المشاكل، مشيرة إلى أنها تقوم بدور الأب والأم معًا، وأوضحت أنها بعد الحصول على لقب مطلقة تستطيع أن توفر لطفلها تنشئة اجتماعية سليمة، وحياة سوية، تضمن لها شخصيتها وحياتها العملية المستقلة، على حد قولها.
10 أشهر "خطبة" مرت هادئة، رسمت دينا إسماعيل خلالها حلما بأن يصبح خطيبها هو الزوج المثالي، وأنّ تقضي معه ما بقي من عمرها، إلا أن ما حدث بعد الزواج، الذي لم يستمر أكثر من 40 يوما، أمر لم يخطر على بال الفتاة التي أكملت لتوها عامها الـ27، لتقرر الانفصال عن الزوج، وتلجأ للمحاكم طلبا للطلاق، وتنظم بعده حفلا احتفاء بالطلاق، دعت فيه أقاربها وأصدقائها للاحتفال معها.
"مأساة".. بهذه الكلمة وصفت الفتاة العشرينية فترة زواجها: "تزوجت بمهندس كمبيوتر بعد 10 أشهر خطبة، لم يظهر آنذاك أي نية سيئة، وبعد عقد القران توفي والده، فنقل زوجي منقولات شقتنا إلى منزل والدته، وطلب مني الإقامة معه في منزل والدته".. قالت دينا لـBBC.
"خانني فقررت أسيبه".. قالت دينا، موضحة أنها تحملت مضايقات والدته بعد انتقالها للعيش معها، وحين طلبت العودة إلى منزلها، هددها إما بالاستمرار معه، أو الإقامة مع أشقائه، أو البقاء في منزل الزوجية بمفردها، على أن تتولى أسرتها الإنفاق عليها، وهو الأمر الذي رفضته، لكن الأمر الذي زاد الأمور تعقيدا، هو خيانة زوجها، ما دفعها إلى طلب الطلاق.
تقول السيدة العشرينية: "اكتشفت إنه بيخونني، وعنده علاقات على مواقع التواصل الاجتماعي، متحملتش وطلبت الطلاق، فساومني إنه يطلقني مقابل التنازل عن حقوقي وقائمة المنقولات، والمهر ومؤخر الصداق، فرفضت التنازل ورفعت قضية".
ناهد سعيد، والدة دينا، قالت إنّ ابنتها تعاني من ألم نفسي بسبب الطلاق، لكنها في الوقت ذاته سعيدة، وزادت: "فرحانة ومبسوطة.. الحمد لله خلصنا من الكابوس ده".

مصريّة تحتفل بطلاقها بعد زواج دام لـ 40 يوم!

بعد زواج دام 40 يومًا، وإجراءات انفصال لمدة عامين، احتفلت مطلقة مصرية بخلاصها من الزواج والمشاكل التي كانت تعاني منها، قائلة : " توبنا وندمنا ورجعنا إلى الله على ما فعلنا ".
وأكدت الفتاة المطلقة وتدعى دينا إسماعيل، 27 عامًا، أنها تشعر بتحقيق إنجاز بعد عامين من المشاكل، مشيرة إلى أنها تقوم بدور الأب والأم معًا، وأوضحت أنها بعد الحصول على لقب مطلقة تستطيع أن توفر لطفلها تنشئة اجتماعية سليمة، وحياة سوية، تضمن لها شخصيتها وحياتها العملية المستقلة، على حد قولها.
10 أشهر "خطبة" مرت هادئة، رسمت دينا إسماعيل خلالها حلما بأن يصبح خطيبها هو الزوج المثالي، وأنّ تقضي معه ما بقي من عمرها، إلا أن ما حدث بعد الزواج، الذي لم يستمر أكثر من 40 يوما، أمر لم يخطر على بال الفتاة التي أكملت لتوها عامها الـ27، لتقرر الانفصال عن الزوج، وتلجأ للمحاكم طلبا للطلاق، وتنظم بعده حفلا احتفاء بالطلاق، دعت فيه أقاربها وأصدقائها للاحتفال معها.
"مأساة".. بهذه الكلمة وصفت الفتاة العشرينية فترة زواجها: "تزوجت بمهندس كمبيوتر بعد 10 أشهر خطبة، لم يظهر آنذاك أي نية سيئة، وبعد عقد القران توفي والده، فنقل زوجي منقولات شقتنا إلى منزل والدته، وطلب مني الإقامة معه في منزل والدته".. قالت دينا لـBBC.
"خانني فقررت أسيبه".. قالت دينا، موضحة أنها تحملت مضايقات والدته بعد انتقالها للعيش معها، وحين طلبت العودة إلى منزلها، هددها إما بالاستمرار معه، أو الإقامة مع أشقائه، أو البقاء في منزل الزوجية بمفردها، على أن تتولى أسرتها الإنفاق عليها، وهو الأمر الذي رفضته، لكن الأمر الذي زاد الأمور تعقيدا، هو خيانة زوجها، ما دفعها إلى طلب الطلاق.
تقول السيدة العشرينية: "اكتشفت إنه بيخونني، وعنده علاقات على مواقع التواصل الاجتماعي، متحملتش وطلبت الطلاق، فساومني إنه يطلقني مقابل التنازل عن حقوقي وقائمة المنقولات، والمهر ومؤخر الصداق، فرفضت التنازل ورفعت قضية".
ناهد سعيد، والدة دينا، قالت إنّ ابنتها تعاني من ألم نفسي بسبب الطلاق، لكنها في الوقت ذاته سعيدة، وزادت: "فرحانة ومبسوطة.. الحمد لله خلصنا من الكابوس ده".

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

أرشيف المدونة الإلكترونية